الثقافة التنظيمية Options
الثقافة التنظيمية Options
Blog Article
تعتمد المنظمات ذات ثقافة الدور على القواعد. يتم التحكم بهم بشكل كبير، حيث يعرف كل فرد في المنظمة أدوارهم ومسؤولياتهم.
١ تفاعل واحد لعرض أو إضافة تعليق، يُرجى تسجيل الدخول
وقد يكونون أيضًا أكثر اهتمامًا بفرق العمل ونجاح المجموعة بدلاً من الإنجاز الفردي.
إذا كانت أولوية الأداء هي النمو، فهل سيتم تحقيق ذلك من خلال منتجات أو خدمات جديدة، أو استراتيجيات المبيعات المنقحة، أو النمو مع العملاء الحاليين، أو استراتيجيات أخرى.
يكون الناس عموماً أكثر سعادة وإنتاجية وتركيزاً عندما يشعرون بأنهم قادرون على التعبير عن أنفسهم في مكان العمل؛ وإذا كان الموظفون يتمتعون ببعض الحرية في مظهرهم الشخصي وكيفية تزيينهم لمساحة عملهم، فهذا يشير إلى مستوى من الراحة داخل ثقافتهم التنظيمية.
أولاً الثقافة القوية .. يمتاز هذا النوع من الثقافة بكونه منشر بداخل المنظمة ،و مقبول من العاملين بها فنجد أن جميع أفراد المنظمة مشتركون بصورة متجانسة بكافة الماعيير ،و المبادئ ،و القيم الحاكمة لسوكهم داخل المنظمة و من الممكن الحكم معيار القوة الذي يحكم منظمة ما عبر عاملين ،و هما الإجماع ،و الشدة
يتم تأسيس الثقافة التنظيمية أولاً من قبل القادة ثم يتم توصيلها وتعزيزها من خلال طرق مختلفة، مما يشكل في النهاية تصورات الموظفين وسلوكياتهم وفهمهم، مما يساعد في تحديد الطريقة المناسبة للتصرف داخل المنظمة.
هي كافة الأفكار، والمفاهيم المشتركة بين الأفراد داخل بيئة العمل، والتي يحرصون على تطبيقها، ويرفضون تغييرها إلا في حال وجود عوامل تؤثّر عليها، وتدفع إلى تطويرها نحو الأفضل، وترتبط هذه المعتقدات بكافة الأمور العامّة، والتي تطبق بشكل يومي مثل إنجاز المهام، والأعمال المطلوبة خلال اليوم. الأعراف
تسهيل مهام الإدارة والتخفيف من حالات اللجوء إلى الإجراءات الرسمية لتحقيق الموظفين للسلوكيات المطلوبة منهم.
الملكية: وهي ممارسة منح الأفراد الفرصة ليكونوا مسؤولين عن نتائجهم دون الحاجة إلى إدارة جزئية ، ومنح الناس الاستقلالية في وقتهم لتحقيق الأهداف.
تحدد هذه الخاصية للثقافة التنظيمية الدرجة التي يُتوقع بها من الموظفين أن يكونوا دقيقين في عملهم.
على الرغم من وجود بعض الأدلة، إلا أنها ليست معروفة على نطاق واسع ولا يتم تطبيقها مثل تخصصات التحسين الأخرى.
تطورت عبر التاريخ دراسات المنظمات، نظراً لتطور أدب الفكر الإداري، بدايةً بالمدرسة العلمية، ومروراً بالمدرسة البيرقراطية، والمدخل السياسي والبيئي، وانتهاءً بالثقافي والمعرفي. وتُعد بداية الولوج في نوع الثقافة التنظيمية السائدة في الكثير من المنظمات في بداية الثلاثينات من خلال دراسات الهاوثورن، إلا أن الاهتمام أصبح متزايداً بها خلال السبعينات والثمانينات، وحتى وقتنا الحالي، نظراً لارتفاع وتيرة المنافسة بين منظمات الأعمال، وفي ظل العولمة والتطور التكنولوجي المتسارع.
تُعرف الثقافة التنظيميّة أيضاً بأنّها المواصفات التي يجب أن تتميزَ بها بيئة تعرّف على المزيد العمل حتى تصنفَ بأنها تعتمدُ على نظامٍ ثابتٍ، وخاصٍ فيها وقادرٍ على تحقيق العديد من النتائج الإيجابي، والتي تساهم في زيادة نمو، وتطور الموظفين في مختلف المجالات المهنيّة، ممّا يؤدي إلى تحقيقِ العديد من الأهداف المهنية والمعتمدة على خطةٍ تنظيمية ناجحة. عناصر الثقافة التنظيمية